تحديث جديد: اعتبارًا من أغسطس 2023، فتحت حكومة فيتنام التأشيرة الإلكترونية لجميع البلدان. في الوقت الحالي، يمكن لمواطني جميع البلدان التقدم للحصول على تأشيرة فيتنام الإلكترونية. من أجل التقدم بطلب للحصول على تأشيرة فيتنام الإلكترونية، تحتاج إلى النقر هنا لتقديم طلب التأشيرة عبر الإنترنت.
في عصر التنمية الاجتماعية والاقتصادية القوية ، يتزايد الاٍحتياج على الدراسة في الخارج أو العمل أو السفر إلى الدول حول العالم. ولكن الحصول على تأشيرة الدخول كان دائما مشكلة لكثير من الناس بسبب طول فترة الانتظار والعديد من الأوراق المعقدة وعشرات الإجراءات الأخرى المرهقة.
التأشيرة الإلكترونية هي ترخيص قانوني الذي يسمح للأجانب بدخول البوابة المسموحة والسفر في البلاد. إن ولادة التأشيرة الإلكترونية هي حل رائع لأولئك الذين يجب عليهم العمل والسفر إلى الخارج على أساس منتظم. أصبحت جميع المشكلات بسيطة جدًا عندما تحتاج إلى كمبيوتر واتصال إنترنت مستقر.
بالحاجة إلى استقطاب عدد السياح الذين يدخلون فيتنام ، طبقت الحكومة الفيتنامية بمرونة نظام الإعفاء من التأشيرة لبعض الدول الغربية التي لها إمكانية عدد السياح الذاهبين اٍلى فيتنام. إلى جانب ذلك، في بداية عام ٢٠١٩، أصدرت الحكومة الفيتنامية تغييرًا في سياسة التأشيرة الإلكترونية للأجانب.
قبل ذلك، منذ ٠١ فبراير ٢٠١٧، قامت الحكومة الفيتنامية بتطبيق التأشيرة الإلكترونية. تبسط الإجراءات بطريق السماح للمسافرين بالتقدم مباشرة عبر الإنترنت للحصول على التأشيرة. تنطبق هذه السياسة على مواطني ٤٠ دولة منها: كوريا وألمانيا والولايات المتحدة والتشيك وكوبا والدنمارك واليونان وروسيا المملكة المتحدة منغوليا اليابان وفنلندا وفرنسا وإسبانيا والسويد والصين والنرويج وأذربيجان والأرجنتين وأرمينيا وأيرلندا وبولندا وروسيا البيضاء وبلغاريا وبروني وتشيلي وكولومبيا وتيمور ليستي وهنغاريا وإيطاليا وكازاخستان ولوكسمبورغ وميانمار وبنما وبيرو والفلبين ورومانيا وأوروغواي وفنزويلا وسلوفاكيا.
بالإضافة إلى هذا المرسوم، في نوفمبر ٢٠١٧، أصدرت الحكومة الفيتنامية أيضًا القرار ١٢٤ لتكملة قائمة الدول الستة التي مواطنونها يمكنهم الحصول على تأشيرة فيتنام الإلكترونية، بما في ذلك: أستراليا والهند وهولندا والإمارات العربية المتحدة وكندا ونيوزيلندا. تسري هذه السياسة من فبراير ٢٠١٧ إلى فبراير ٢٠١٩ لمواطني ٤٦ دولة لمدة لا تزيد عن ٣٠ يومًا.
فوق ذلك، في يناير ٢٠١٩، أصدرت الحكومة الفيتنامية مرسومًا يسمح لمواطني ٣٥ دولة اٍضافية منها: النمسا وأيسلندا وبلجيكا والبرتغال والبوسنة والهرسك والبرازيل وقطر وأندورا وليختنشتاين وموناكو وكرواتيا وإستونيا وفيجي وجورجيا ولاتفيا وليتوانيا ومالطا ومقدونيا وميكرونيزيا والمكسيك ومولدوفا والجبل الأسود وناورو و بالاو وبابوا غينيا الجديدة وجزر مارشال وجزر سالومون وسان مارينو وقبرص وسويسرا والصين (بما في ذلك المواطنين الذين يحملون جوازات سفر هونغ كونغ وجوازات سفر ماكاو ولا تنطبق على المواطنين الذين يحملون جوازات سفر عادية اﻟﺼﻴﻨﻴﺔ) وﻓﺎﻧﻮاﺗﻮ وﻏﺮوا ﺳﺎﻣﻮا وﺻﺮﺑﻴﺎ وﺳﻠﻮﻓﻴﻨﻴﺎ فيمكنهم زيارة فيتنام عن طريق التأشيرة الإلكترونية.
وبالإضافة إلى ذلك ، أضاف هذا المرسوم أيضا ٥ بوابات حدودية جديدة للسماح للأجانب بالدخول والخروج عن طريق التأشيرة الإلكترونية منها البوابات الحدودية الدولية البرية: تاي تايغ (مقاطعة دين بيان) ولا لاي (مقاطعة كوانغ تري) ونا ميو (مقاطعة ثانه هوا). وايضا البوابتان البحريتان: ميناء دونغ دونغ (مقاطعة كين جيانغ) وتشان ماي (مقاطعة ثوا ثين – هوي).
وبالتالي ،فإن العدد الإجمالي للبوابات التي تستخدم حاليا التأشيرة الإلكترونية هو ٣٣ بوابة. وإن برنامج تأشيرة الإلكترونية التجريبية في فيتنام يتألف حاليًا من ٨٠ دولة ومنطقة الذي يسري المفعول من ٠١ فبراير ٢٠١٧ .
بالنسبة للعديد من المسافرين من تركيا الذين يخططون لرحلة سريعة إلى فيتنام، قد تتحول ترتيبات السفر الممتعة إلى مصدر توتر عندما لا يتحرك طلب التأشيرة الإلكترونية بالسرعة المطلوبة. كثير من المتقدمين يظنون أن معالجة الطلب ستتم خلال أيام قليلة، لكنهم يفاجأون بأن الحالة لا تزال “قيد المعالجة” بينما تاريخ المغادرة يقترب بسرعة.
بالنسبة للعديد من المسافرين من تونس، قد تتحول فكرة السفر السريع إلى فيتنام إلى سباق مع الزمن، خاصة عندما لا تتحرك إجراءات التأشيرة الإلكترونية بالسرعة المطلوبة. فكثير من المتقدمين يقدّمون طلباتهم ويظنون أن الموافقة ستصدر خلال وقت قصير، ليجدوا أنفسهم بعد أيام أمام الحالة ذاتها: “قيد المعالجة”، بينما موعد المغادرة يقترب بلا رحمة.
بالنسبة للعديد من المسافرين من المغرب، قد يتحول التخطيط لرحلة سريعة إلى فيتنام إلى تحدٍ حقيقي عندما لا تتحرك إجراءات التأشيرة الإلكترونية بالوتيرة المتوقعة. كثيرون يرسلون طلباتهم معتقدين أن العملية ستكون سريعة، ثم يفاجأون بأن الحالة لا تزال “قيد المعالجة” بينما يقترب موعد الرحلة.
بالنسبة للمسافرين من دولة الكويت، قد يتحول التخطيط لرحلة سريعة إلى فيتنام إلى تجربة متوترة عندما لا يتم إصدار التأشيرة الإلكترونية بالسرعة المطلوبة. فالكثير من المسافرين الكويتيين يقدّمون طلباتهم وهم يتوقعون معالجة سلسة، لكنهم يُفاجأون بأن حالة الطلب لا تزال “قيد المراجعة” رغم اقتراب موعد المغادرة.
عندما يقرر المسافر من الأردن القيام برحلة سريعة إلى فيتنام، غالبًا ما يصبح الحصول على التأشيرة الإلكترونية في الوقت المناسب تحديًا حقيقيًا. فالكثيرون يتوقعون أن تتم معالجة طلبهم خلال أيام قليلة، لكنهم قد يُفاجأون بأن حالته ما زالت “قيد المعالجة” بينما يقترب موعد السفر بشكل مقلق.
بالنسبة للعديد من المسافرين من البحرين، قد يبدأ التخطيط لرحلة سريعة إلى فيتنام بصورة مريحة، إلى أن تظهر مشكلة التأشيرة الإلكترونية. من الشائع أن يقدّم المسافر البحريني طلبه وهو يتوقع قبولًا سريعًا، ثم يفاجأ بأن الحالة لا تزال “قيد المعالجة” بينما تتقلص المدة المتبقية على موعد السفر.
بالنسبة للعديد من المسافرين من سلطنة عُمان، قد تتحوّل فكرة السفر المفاجئ إلى فيتنام إلى تجربة متوترة عندما تتأخر الموافقة على التأشيرة الإلكترونية. من الشائع أن يقدّم المسافرون طلبهم وهم واثقون بأن المعالجة ستتم خلال أيام قليلة، لكنهم يُفاجَأون بأن حالة الطلب تبقى على “قيد المعالجة” بينما يقترب موعد المغادرة.
